الاثنين، سبتمبر ١٨، ٢٠٠٦

الثور - الجزء الثاني




لأنه لا داعي للشرف أحياناً ... إلا نبيذي

لم أقصد أن أتركك تعاني أو تخمن ما قد حدث طوال تلك الفترة، ولكن لا تجري الأمور كما تشتهي السفن أحياناً ... أليس هذا ما كنت تقوله لي بإستمرار ... يا قبطان حياتي ... إستعد لعاصفة هوجاء قد تجمح سفنك بعدها بغير هدى لمسافات وأيام ... ألم يقل المثل، وأنت خير من يعرف الأمثال لكونك صاحب الأصل والفصل، ألم يقل ما تزرع تحصد ... أنت زرعت ولسوف تحصد ما زرعته يداك ... آه كم كنت أموت في يداك ... لاحظ الفعل الماضي في كلامي فليس هناك حاضر أو مضارع أو مستقبل في قاموسي بعد الآن ... أنت وأهلك ... وإيمان طبعاً ... ليس لكم سوى الماضي في عقلي وعاطفتي ... وذاكرتي

حبيبي ... هل أجرؤ على أن أقول حبيبي ... أرجو أن تقبلها مني في سبيل العشرة التي جمعتنا يوما ما على الأقل ... أخبرتك في رسالتي السابقة عن إكتشافي لك وإيمان في سريري. والآن سوف تعرف مني كيف تنتقم المرأة ممن يسيئ لها ... أعترف إنني وقتها فكرت كثيراً بأن أنتقم منك ومنها بالقتل أو ما شابه ... وأصدقك القول أن الفكرة تلك راودتني تلك الليلة ولكن هل يمكن لأحد أن ينصفني! ألست أنت الرجل وأنا مازلت المرأة؟ أمازال الشرع والقانون والعرف والتقاليد البالية تعطيك الحق بقتلي إذا وجدتني في نفس الفراش مع رجل آخر لأنك تصرفت كبطل في حق من حاول تلطيخ عرضك وشرفك ... ولكن ماذا لو فعلت أنا ذات الشيئ؟ أليس من سوف يظهر من أهلك أو أهلها ليقول أنكما كنتما زوجين على شرع الخالق حتى وإن لم يكن هناك إثبات! فهناك دائماً طريقة لإثبات البراءة بتسمية مختلفة ... سمها كما شئت ... عرفي ... متعة ... مسيار ... في النهاية أنا من سوف يدفع الثمن وليس أنت. أنا من سيكون الجاني وأنت الضحية. تخيل إنك أنت الضحية. القاتل يصبح في العرف والقانون ضحية بينما الضحية من أريق دمها وأنتهك عرضها تصبح الجاني

عموماً كان هذا في الماضي وأنا بنت اليوم كما يقال. لم أفكر في إنتقام أسمى ولا أزهى من شريعة حمورابي الرافدين ... فعيني بعينك وسني بسنك وأنت من إبتدى وإنك الأظلم. ألم تقتات شهوتك على صديقة عمري؟ إذا فلسوف تقتات شهوتي على أصحابك ... ولسوف تبدأ بمن تحب وتقدر أكثر. ألم يكن سعد أحد أحب أصدقائك؟ ألم يكن هو من تربيت معه؟ ألم تثق به ليحفظ سرك؟ أعرف أن جوابك كان نعم لكل سؤال طرحته عليك. إذن فكر ثانياً فسعد كان أول من إستقبلته في فراشي بعدك ... و أقول أول لأن هناك العديد ... قد أخبرك عن البعض ولسوف أبقي البعض لنفسي ... ربما لغرض في نفس يعقوب أو أحد الأنبياء ... لا يهم الآن المهم السبب

لن أقول لك كيف جاء سعد لفراشي ... ولكني سوف أقول لك ما حدث في الفراش ... أتدري لماذا؟ لأنني لست كباقي النساء
جائني سعد وكله شبق مسبق ... يبدو أنه كان يتمناني منذ فترة ... أوهكذا قال، لا يهم فلم يكن هو في خاطري ولم أكن مستعدة لإشباعه ... كنت بحاجة فقط لجعلك تندم على فعلك و أعترف لك بذلك ... ولكن قبل أن يأخذك الغرور بعيداً أرجو أن تقرأ تلك الجملة ثانيةً فأنا قلت كنت بحاجة لجعلك تندم ولكن كانت تلك البداية ... لم يكن سعد بالمحب الذي تمنيت لكنه كان أسهل الجميع. لم تخطئ عيناي تفسير نظراته لي كلما جاء لزيارتك. كان يعريني بعينيه وأنا أمشي أمامه ... كنت أرى أنه يشتهيني ... كنت أراه مقززاً بذقنه المتناثرة ولباسه الغير مهندم. إستقبلته في فراشي عندما كنت في سفرية مستعجلة للعمل كما إدعيت وعلمت بعدها منه إنك كنت مع إحداهن في إجازة سريعة. جاء لي وهو غير مرتبك وكانما كان يعرف أنه سوف يحصل عما جاء من أجله. وكيف له ألايظن ذلك وقد دعوته بنفسي بعد أن شرحت له إنك لست بالبلاد. أتدري ما حدث تلك الليلة .. ولا أظنك تريد أن تعرف ذلك الآن ... لكني سوف أقولها لك رُغماً عنك وإن شئت فلا تقرأ ... أعرف إنك مازلت تقرأ ولهذا سأُكمل ... قلت له حينها أنني كنت في حاجة إليه وإنني همت به منذ أن وطئت عيني عيناه وصدق المسكين ... وأكون صادقة بأنه لم يبخل عليّ بشيئ تلك الليلة. أتعرف أنه ملم بكل ما تتمناه كل إمرأة! نعم هذا السعد الغير منطقي الصلف الجلف كما كنت تصفه أنت ... أُقر و أعترف أنني لم أصل إلى قمة الشهوة مع أحد مثلما وصلتها مع سعد ... لم يُبقي فاصلة في جسدي إلا وكان لسانه قد أحكم تغطيتها بإحكام ... لم تبقى همزة أو لمزة لم يكشف سرها ... كم أنا سعيدة بإختيارك له ليكون صديق عمرك ... ألمحت له بعلمك بمدى رغبتي به وإنك لم تنزعج أو تبدي أي رد فعل ... ضحك وقتها الصلف الجلف ونعتك بالرجل الديوث ... أعجبني الوصف وقررت أن أقول لكل من قابلت بعد ذلك أنك تدري عما أفعل ... وخصوصاً أصدقائك ... كم كنت سعيدة وأنا أخترق أصحابك الواحد تلو الآخر

ما بدأته كرغبة في الإنتقام سرعان ما أصبح جزء لا أستغني عنه في حياتي فلا أستطيع أن أعيش دون رجل يمدني بما أحتاج إليه ولا أجده فيك ... وهو كثير. أعرف أن ما فعلته خطأ ... لكنك رجل وكل الرجال خطايا ... و أنت الخطيئة الكبرى يا عزيزي ... لم أتخيل نفسي يوماً بحاجة إلى كل هؤلاء الرجال لكنك أنت السبب في ما وصلت إليه مما لا أجد وصفاً أدق من كلمة إدمان على كل رجل تشتهيه نفسي ... على كلِّ سوف لأترك تلك الأمور المتعلق فيني لعلمي أنها ليست ذات أهمية لوغد أناني مثلك

هشام كان مختلفاً عن الجميع ... ربما سوف أُخبرك عنه في وقت لاحق ... أين كنت ... وجاء أبو سالم ... تعرفه بلا شك! وكيف لا هو رئيسك بالعمل ... سمعتك تتكلم عنه بإستمرار أمامي ولم أعره أي إهتمام حتى جاء اليوم الذي زرتك فيه في مقر عملك ... لم تكن موجوداً حينها وصادفته هو عند المدخل ... عرفته بنفسي وعرفني بنفسه ثم دعني لتناول القهوة في مكتبه ... كنت أعرف ماذا يعني بالقهوة فنظرته وعينيه لم يتنازلا عن التحديق في صدري ,,, وكدت أضحك وهو يحاول مدارات تلك النظرات ... هؤلاء العواجيز كلهم سواء ... لا يريدون الإعتراف بأن القطار قد ترك المحطة منذ زمن وأن زمنهم قد ولى ... بعد القهوة بأيام إتصلت به لأشكره على كرم ظيافته ولطفه ... وما هي إلا بضع كلمات حتى كان قد ضرب موعداً معي ... المسكين لم يكن مصدقاً نفسه ... يا عزيزي كل الرجال مساكين لو يعلمون ولكنهم لا يعلمون ومن الأفضل أن تظل أنت وبني جنسك هكذا. لن أطيل عليك فلم يلبث طويلاً قبل أن يكون هو أيضاً في فراشي ... أضحكني العجوز وهو يحاول إعادة الشباب الذي ولى بغير عودة وأضحكتني أكثر الموسيقى التي وضعها ليجعل الجو رومانسي ... ولكن اتعرف ما أضحكني حقاً ... أنت عندما عدت لي بعدها بأيام فرحاً بترقيتك التي أسبغها عليك أبو سالم دون أن تعرف الثمن الذي تم دفعه نقداً! لقد طلبت منه أن يمنحك تلك الترقية وأخبرته إنك تعلم بوجودي معه وإنك أنت من رتب لهذا الموعد ... لا أدري لماذا قلت ما قلته لكنه لم يستغرب فعلك! ترى لماذا؟ أتراه يعرف شيئاً لا أعرفه؟ ضحكنا كثيراً عندما بدون شعور نعتك بالثور ... وإعترف لي بأنه سوف لن يراك بغير صورة الثور في باله بعد اليوم

هل تعرف من هو الرجل الذي لايمكن نعته بالديوث؟ خالد زوج شقيقتك ... هذا الرجل الغيور ذو الشك العظيم في كل شيئ. لا أخفيك سراً عندما أقول لك إنه كان يمقتني وشعوره كان متبادلاً مع شعوري ... لا أدري لماذا لكن أعتقد أن للموضوع علاقه بتسلطه على شقيقتك ... ليس هذا موضوعنا الآن ... على الأقل ليس هو بل هي و أعني بهي شقيقتك ... هل تعلم أنني أوصلتها بنفسي إلى منزل صديقها الذي قمت بتقديمها أنا إليه ... نعم فعلت ذلك ولا أُخفيك كم كانت متعتي وأنا أفعل ذلك ... أتذكر كم كنت تسترسل بالحديث عن أصلك وشرفك ... لا تنظر بعيداً يا حبيبي كل ما عليك فعله هو ان تنظر في أهلك ولسوف ترى العجب العجاب ... ألم أقل لك أن والدي لم يحبك أنت وأهلك ... كان ذو نظرة عميقة والدي ... وأنا كلي فخر أن أكون وسيلة لدمار أهلك ... ترى ماذا سيكون رد فعل خالد الشكّاك حين يعلم؟ لا داعي للتفكير لأنني سوف أعمل كل ما بوسعي لإظهار الحقيقة له ... ألست أنا جزء من العائلة ويجب علي كفرد فيها أن أعمل للمحافظة على شرفها ... وأيها شرف يا ذو الشرف المصون

أما هشام فلم يكن شكاكاً بل على العكس من ذلك ... ربما قلت لك المزيد عنه عندما يحين الوقت ... عزيزي لن أطيل عليك ... لكنني سأخبرك عن شخص آخر تعرفه ... علي ... نعم شريكك بالمعرض ... هل تريد أن أكمل ... لا تريد ... وأنا أريد والله يفعل ما يريد ... أُصدقك القول أنني انا من إشتهى علي منذ البداية ولم يستجب لي إلا بعد محاولات عدة ... لا أستطيع وصف الشبق الذي إجتاحني منذ أول مرة رأيته فيها ... هل من المعقول أن يخلق ربك أحداً مثله؟ أليس مثله مكانه بطلاً لرويات الغرام أو يورد ذكره بالقرآن؟ هل لي أن أراهن أن يوسف لم يكن بذاك الجمال مقارنة به؟ هل لي أن أختلف مع من يقول أن الجمال والرقة والرجولة لا تجتمع في شخص واحد؟يا إلهي لابد أنك إحتسبتني مظلومة وأردت أن تثيبني على ما مررت به ... أو إحتسبتني ظالمة فأردت أن تزيد من ذنوبي ... ليس لي إلا أن أقول أنني فزت به بعد طول إنتظار ... لا أدري لماذا تذكرت كم لاحقتني قبل الزواج عندما ظفرت به بعد طول ملاحقات! عرفت النشوة معه ... لم أحب أحداً من كل الرجال الذين إنتقمت منك بهم مثلما أحببت علي ... هل عرفت الآن لماذا أصررت على تسمية إبننا الثاني علي! لا تخف هو أبنك ... على ما أعتقد

بقي شيئ واحد لم أقله لك بعد ... أعرف أنك مازلت تقرأ و أكاد أرى يديك وهما ترتجفان وأنت تفكر فيمن سوف تواجه أولاً ... أنا أم هم؟ لعله سؤال فيلسوفي مثلك ... لا أعرف إجابة له فإجابته بين أظلاعك أنت وأنا لست سوى مخلوق خُلق من ظلع أعوج

الشيئ الوحيد الذي لم أذكره لك هو أن كل أو بعض أو ولا شيئ مما ذكرته لك هنا حقيقة ... لم تفهم ... أعلم ذلك فصعب على الثور أن يستوعب بسرعة ... ما عنيته هو أنني قد أكون إستقبلت الرجال في فراشي ... أو بعضهم ... أو أكون قد لفقت تلك الحكايات من خيالي الخصب أحياناً ... هناك حل بسيط ... يمكنك أن تسأل كل الرجال الذين تعرفهم إن كانوا قد باتوا في فراشك مع زوجك من قبل ... أو أن تنفي نفسك إلى مشرق أو مغرب الأرض أيهما أقرب إلى نفسك ... ولكن
ترى هل ستظل وفياً لسعد علماً بأنه قد يكون من طوّع جسدي بيديه؟
كيف ستتعامل مع أبو سالم؟ هل أخبر أحداً في العمل بما حصل أو لم يحصل بيننا؟
وماذا عن علي شريكك! ... ترى ماذا حصل بيننا؟
وأختك! ... هل هي وفية لزوجها وسمعتها ام ماذا؟
وماذا عن هشام؟ من هو؟ هل تعرفه؟
وهل هناك غير هؤلاء الذين ذكرتهم هنا؟

وهل لي أن أضحك كما لم أضحك من قبل؟

ألم أقل لك أن إنتقامي ليس كباقي النساء
ألم أقل لك إنك سوف تندم على ما إقترفته يداك في حقي
أعلم أنك سوف تهذي كالمجنون وسوف تكلم نفسك وأنت تمشي على الشاطئ كلما ضايقك أمر كالمعتاد ... وإعلم يا عزيزي أنه من الشك ما قتل ... ولسوف يقتلك شكك ... ولربما قتلتني ... لا يهم فأنت قتلتني مرتين كما قتل الثور الأبيض ... الأولى عندما أوقفتني وقلت كلماتك الأربع ... والثانية عندما إستبدلتني بإيمان

فهنيئاً لك بما إقترفته يداك

وهنيئاً لك بحياتك من الآن وصاعداً

هناك ٢٦ تعليقًا:

غير معرف يقول...

Offfff, that was the nastiest revenge ever, I should have consulted you when my ex replaced me with; Feryal, Soma, Judi, Tina, Dina, and that Sri-Lankan maid; what was her name?

NewMe يقول...

آنتقام فظيييييع
بس ابدعت
احسه بيمشي ايحاجي روحه
او بيحاول ينتحر نطحاً
:)

اذكر اني كنت اقول للثور حقي لما كان "يمازحني":
اش بتسوين لو صدتيني اخونج واحني متزوجين؟

كنت اقول له وبكل ثقة
ما راح ارتاح ولا راح يهدى لي بال
الا اشربك من نفس الكأس
اذا مو أكثر
وعاد حزتها كيفي
اسويها صج والا بس ازرعها بخيالك

ليتني دققت بكلامه وفهمت القمندة
بس اشوه اللي دريت قبل الدزة*

*ليلة الدخلة

دمت بألف خير
أطيب تحية

غير معرف يقول...

أنتقمت من نفسها أكثر

عَذبة يقول...

استوليت على الدهشة كلها و لم تدع مجالا لتعليق..
جذبتنا منذ البدايات لنسير في ركب هذا
النص اللاهث
المتصاعد
لنصل الى نهاية كل شئ
نهايتها
ونهايته
..
..
صوت الالم هنا كان اكبر من ان تحتويه كلمات..
ان ينتقم الانسان من نفسه بهذه القسوه
؟؟
لم تستطع قتله
فقتلت نفسها بابشع الطرق
..
مروري هو مجرد احتواء أول
لي عوده بعد ان التقط انفاسي

بالديسار يقول...

ayya
ouch .. really ouch
i hope you were exaggerating with the maid thing .. please say it's not true

بالديسار يقول...

newme
يبدو أن سياق السطور قلَّب الذكريات الدفينة
كلما حدث لي أمر لا أحتمله أو عكس ما أشتهي قال لي أحدهم علها خيرة .... ولا أجد غير هذا المصطلح الآن للرد على ما سطرتي

تحياتي لك

بالديسار يقول...

طائر

لعلها إنتقمت من نفسها في نظرك
لكن هل سمعت بالمثل الذي يقول ما خوف الغريق من البلل
ربما هكذا هي نظرت للأمور ... وليس كل إنتقام ذو نتيجة مثالية

بالديسار يقول...

عذبة
حتي أنفاسك المتلاهثة تحكي الكثير

أنا لن أقول ما أظن أنها فعلت صحيح أو غير ذلك
ولن أقول من في رأيي قتل من أو إنتقم مم من

سأترك هذا لكم

ودمتي بألف خير

NewMe يقول...

انا نفسي اجهل المنطق
وراء هذا المصطلح
لكني أكاد أجزم أنها
خييييييييييييييييييييرة
تحياتي :)

غير معرف يقول...

Baldi
That was one of them that was confirmed by my own eyes, the other maids he denied although they confirmed, I shouldn’t have given him one million and one chances, my fault, I don’t know how to take revenge, nor I have the heart for it, what’s worse is that we are still friends.

Guys
And what makes you think that she slept with those guys? This is the beauty of the story; she did not confirm nor denied anything.

بالديسار يقول...

ayya

I’m really sincerely sorry to hear that. Sorry to have put on the spot like that.
Man you have such a big hart to still be friends with him! Aint love a bitch!!

بالديسار يقول...

نحّاس

شكراً لإطرائك يا عزيزي

وأترك الشق الثاني لك وللمشاركين للنقاش

9ahba'a يقول...

انتقام بفروسية و استبسال
اعجبتني

بالديسار يقول...

newme
أخيراً إستمعت للأغنية وعرفت ماتقصدين
هناك مقطع فيها كأنه سطر من هذه القصة


9ahba'a
شكراً عزيزتي

NewMe يقول...

تلك الرواية
روايتي
روايتها
روايتهن

وهذه الأغنية
غنتها كثيرات
وسيغنينها غيرنا أخريات

سعيدة لانك استمعت اليها اخيرا
دمت بود
تحياتي

غير معرف يقول...

مبهوووورة من كمية الانتقام والحقد اللي بهالانسانة

انتقام شرس بمعنى الكلمة

بالديسار يقول...

soulvoice

ألم يقل المثل إتقي شر الحليم

سعيد جداً بمرورك

Wahan يقول...

سيدي ... أبالإمكان مراعاة ظروف السن لبعض قرائك وتكبير الخط شوي

أقصد في المرات القادمة طبعا

أما فيما يخص الجزء الثاني أقول .... بيقربلك ستيفن كنج شي ؟؟؟

بالديسار يقول...

wahan

يا سيدتي عيوني تحت أمرك ... أنا أكبر المتضررين من هذا الخط. لا أدري ما هو الحل. في البداية كان هناك اوبشن تكبير الفونت لكن هذا أختفي من عندي. قلتها في السابق و أقولها مرة أخرى أنا بحاجة للإستعانة بصديق أو أن أسأل الجمهور ... بالعربي الفصيح ... أريد حلاً

أما بالنسبة للشق الثاني ... جان زين

بالديسار يقول...

Shopaholic Q8eya

يسعدني أنها أعجبتك
شكراً لمرورك

White Wings يقول...

يا له من انتقام، أن لا تعرف أكيداً هو أبو كل الانتقامات، فأن تعرف، تستطيع أن تهيئ رد الفعل المناسب، ولكن أن لا تعرف فلا تستطيع تحديد الخطوة التالية، فتعيش في العذاب، عذاب الحيرة الذي لا يفوقه عذاب
أنا شخصياًأقرر ان كل ما قالته بطلة القصة من صنع خيالها، ولكن فصاحتها ستصوره فيلم تسجيلي أبدي أمام عيني زوجها، حتى لو ثبت له تزوير كل قصصها، ستبقى حقيقة أنها فكرت بها وصورتها بهذه الفصاحة
انتقامها أبدي
أحسنت سيدي

بالديسار يقول...

White Wings

الملاحظ هنا أن أغلب المشاركات من النساء كانوا في صالح الإنتقام والرجال قالوا أنها انتقمت من نفسها

أنا أتفق معك تماماً في كون عدم المعرفة عذاب لا يطاق

عموماً سيدتي شكراً لمرورك

the tooth.fairy يقول...

انتقام خطير

بس مجازفة

إلا إذا ...

اعجبتني

:)

the tooth.fairy يقول...

انتقام خطير

بس مجازفة

إلا إذا ...

اعجبتني

:)

بالديسار يقول...

butterfly
سيدتي

لم تكملي إلا إذا ماذا؟

سعيد أنها حضت بقبولك

دومي بخير

inderbirobenchain يقول...

Harrah's Resort Southern California Casino Map & Floor Plans
Find Harrah's Resort Southern California Casino Floor Plans, street value maps, photos, location features 구미 출장샵 and local guides.How many hotels 인천광역 출장안마 does Harrah's Resort Southern California 보령 출장마사지 Casino have?What are the check-in 영천 출장마사지 and check-out times at Harrah's 광주광역 출장마사지 Resort Southern California Casino?